“جوجل” تتيح التجول داخل أكبر طائرة ركاب في العالم

| | ليست هناك تعليقات |
أعلنت شركة “جوجل” اليوم الخميس عن إطلاق ميزة جديدة، تتيح للمستخدمين الذهاب برحلة افتراضية عبر ميزة التجول الافتراضي Street View داخل أكبر طائرة ركاب في العالم.
وقالت الشركة في منشور لها على مدونتها، إنها تحب كل ما له علاقة بالتقنية، وأن يضع المرء قدميه داخل أكبر طائرة ركاب في العالم، والطائرة، حسب وصفها، عمل هندسي من الدرجة الأولى.
وتابعت الشركة بالقول إنها لم تستطع مقاومة رؤية هذا العمل الهندسي، لذلك أخدت كاميرات ومعدات التجول الافتراضي على خرائط جوجل لتشارك هذه التجربة لأول مرة مع العالم.
وتعرف طائرة A380 بأنها أفضل طائرة في العالم من حيث كفاءة الوقود ضمن هذه الفئة من الطائرات، ذلك أنها توفر استهلاك 20% من الوقود مقارنة بأقرب طائرة منافسة لها. تبلغ المسافة بين جناحي الطائرة 79.8 مترًا، ولذلك فهي تتسع لتقل على متنها أكثر من 517 راكبًا كحد أقصى. كما يمكن للطائرة أن تقطع مسافة 15 ألف كيلومتر في الرحلة الواحدة.

وقالت الشركة إنه وبالإضافة إلى إعطاء المستخدمين فرصة الاستمتاع بجولة افتراضية على متن طائرة A380 الفاخرة لدى طيران الإمارات. واستكشاف أجنحة الدرجة الأولى ومقصورات الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال، بالإضافة إلى المراحيض وحمامات “سبا” وغير ذلك الكثير، فإن عاشقي التقنية سيحبون لقطات الصور من داخل قمرة قيادة الطائرة، حسب تعبيرها.
ويمكن للمستخدمين استكشاف المزيد حول هذه الطائرة من خلال الانتقال إلى موقع التجول الافتراضي على جوجل أو على الرابط التالي: http://goo.gl/maps/JzN39
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الطباعة ثلاثية الأبعاد

| | ليست هناك تعليقات |
الطباعة الثلاثية الأبعاد, أو بإسم آخر التصنيع التجميعي, و التي هي تكنولوجية حديثة نسبيا و ذلك ليس لأنها إختراع جديد و حسب, بل لأنها غير معروفة لدى عامة الناس و خصوصا في عاملنا العربي بالرغم من الثورة التي سوف تحدثها قريبا. بكل بساطة, هذه التكنولوجية الآن حتى بدأت تعرف بين الناس و نتنشر في وسائل الإعلام و غيرها بشكل واسع.
أحد مؤسسي شركة 3D Systems, تشاك هال, اخترع نظام التجسيم في عام 1986, و الشركة إلى اليوم ظلت أحد اللاعبين الأساسيين في هذا السوق, بجانب Statasys و Z Crop.
حاليا الطابعات ثلاثية الأبعاد يمكن تشبيهها بأول حاسب شخصي PC تم إطلاقه في الأسواق و الذي هو ألتير و الذي كان بدائي جدا مقارنة بالوقت الحالي, لم يخطر على بال أحد في ذلك الوقت الطرق الهائلة التي سوف تؤثر به هذه الحواسب على حياتنا من جميع النواحي, فقط الناس الذين كانوا متحمسين بالفعل كانوا على دراية ما هو بانتظارنا, أمثال هؤلاء الناس, ستيف جوبز, بيل غيتس و لاري إليسن, بحيث كان لديهم الأفكار التي أعطت هذه التكنولوجية شعلة جعلتها تتوهج عالميا و هم جعلتهم من أغنى أغنياء العالم.

في بداية الثمانينات الحواسب الشخصية من الأبل و الأي بي كانت إم تقدر بحوالي 1000-1500 دولار و التي حاليا تساوي حوالي 2200-3000 دولار في تقديرات اليوم. إذا نظرنا إلى أسعار الطابعات ثلاثية الأبعاد, نرى على سبيل المثال إحدى الشركات الرائدة في هذا المجال (Ultimaker) و التي أسسها الهولندي أريك دي بروين منذ سنتين تقريبا فسعر الآلة الحالي لديهم حوالي 1600 دولار أي أقل من سعر الحاسب الشخصي في الثمانينات, و قد نوه المؤسس الهولندي أنهم يبيعون آلاف الطابعات حاليا و هو شيء مذهل بالفعل كم من الناس يريدون الحصول على هذه التكنولوجية.
الجدير للذكر أنه أصبحت اليوم مصادر غير محدودة للتمعن في هذه التكنولوجية و هناك شبكات مفتوحة عدة للمشاركة و التطوع بالمعلومات بحيث لمن لديه الهواية في هذا المجال يمكنه تركيب طابعته بنفسه. هذا من عدا البرامج المتاحة حاليا لعمل التصاميم ثلاثية الأبعاد و التي يتوفر منها العديد مجانا.
هذه المصادر و الشبكات المجانية تساعد على تطوير هذه التكنولوجية بشكل سريع جدا, من ناحية إنشاء نماذج جديدة, زيادة دقة الطباعة و أنواع المواد الأولية المستخدمة. ففي حين أن أحد ما في مقدونيا قد يقوم يتطوير البرنامج, في الوقت نفسه شخص آخر في مومباي يقوم بعمل إضافات فيزيائية على الرأس القاذف للطابعة و شخص آخر في سنغابور يحمل فيديوهات تعليمية على اليوتوب تعلمك كيف تركب الطابعة بنفسك. بل و هناك مجموعات في المدن الكبرى تحديدا مثل لندن تلتقي بشكل مستمر و إحدى تلك المجموعات هي London Hackerspace على سبيل المثال.
التطوير التطوعي المفتوح للطابعات الثلاثية الأبعاد بدأ في 2009, قبل ذلك, هذه التكنولوجية كانت محمية أي محتكرة من قبل الشركات الكبرى في هذا المجال مع وجود حافز صغير جدا للمشاركة بها, و لكن هذا قد تغير جذريا.
أغلب الطابعات الموجودة في الأسواق حاليا تستخدم طريقة التصنيع و التي يتم فيها وضع طبقات فوق بعضها, طبقة تلو الأخرى حتى يتم تعمير و تشكيل الشكل النهائي المطلوب. و هذا يبدأ ببرنامج تم تطويره من قبل Stratasys و الذي يقوم بمعالجة الملفات ذات نطاق .stl أو الملف التجسيمي stereolithography file بحيث يتم تقسيم التصميم إلى طبقات و يتم تحويل الصور الثلاثية الأبعاد إلى قالب رقمي يتكون من عدة طبقات رقيقة أفقية. بعض الطابعات يمكنها استخدام مادتين مختلفتين في الطباعة, الأولى تستخدم في طباعة الشكل و الأخرى عبارة عن مادة داعمة يمكن التخلص منها و وظيفتها هي الفصل بين الأجزاء المختلفة للشكل المطبوع مما يتيح المجال لطباعة جهاز بأكمله مرة واحدة دون الحاجة إلى طباعة أجزاء مختلفة و من ثم تركيبها.
 هذه العملية تدعى بقذف الـ FDM و التي هي اختصار ل fused deposition modelling أي التشكيل من الترسيب المنصهر. يتم تغذية الطابعة بعبارة عن نوع خاص من البلاستيك و التي يمر بالرأس القاذف للطابعة و الذي بدوره يعمل بشكل أوتوماتيكي بحيث يشغل و يقف تدفق المادة الأولوية بنفسه في حين أنه يتحرك بشكل منتظم.
بعض الطابعات الأخرى يقوم الرأس القاذف بقذف مادة لاصقة تقوم بلصق حبيبات صغيرة كالبودرة و تجمعها حتى تقوم بتشكيل المجسم على شكل طبقات.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

“مايكروسوفت” توافق على تغيير اسم خدمة “سكاي درايف”

| | ليست هناك تعليقات |
أصدرت إحدى المحاكم البريطانية حكمًا قضائيًا بأن اسم خدمة التخزين السحابي “سكاي داريف” التابعة لشركة “مايكروسوفت” الأمريكية ينتهك حقوق العلامة التجارية المملوكة لمجموعة الإذاعة البريطانية سكاي BSkyB.
ووافقت “مايكروسوفت” أمس الأربعاء بموجب تسوية توصلت إليها مع الطرف الثاني على تغيير اسم الخدمة، على أن تسمح مجموعة BSkyB للشركة باستخدام الاسم الحالي لفترة معقولة من الزمن تتيح خلالها للأخيرة الانتقال إلى اسم جديد على نحو سلسل.

وتضمنت التسوية التي توصل إليها الطرفان أن لا تقوم “مايكروسوفت” باستئناف الحكم، هذا إلى جانب شروط مالية، رفض كلا الطرفان الإفصاح عن تفاصيلها. ولكن بالمقابل أكد الناطق الرسمي باسم “مايكروسوفت” عزم الشركة تغيير اسم الخدمة، وعبر عن سعادته بالتوصل إلى هذه التسوية حول الجدل الدائر بين الطرفين حول اسم العلامة التجارية، مضيفًا أن شركته ستواصل تقديم أفضل خدمة لمئات الملايين من مستخدمي خدمة “سكاي درايف”، حسب تعبيره.
يُذكر أن تغيير اسم الخدمة يأتي بعد نزاع قانوني مشابه في أوروبا، قررت شركة “مايكروسوفت” بموجبه التخلي عن اسم “ميتروMetro لواجهة وتطبيقات نظام التشغيل “ويندوز 8″، وذلك تجنبًا لأي مشاكل قضائية مع سلسلة متاجر التجزئة الألمانية Metro AG التي تحمل نفس الاسم.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

تقرير : “الشواحن المقلدة” خطر يسبب الوفاة

| | ليست هناك تعليقات |
أثارت حوادث تعرض بعض مستخدمي هواتف “آيفون” للصعق، عند استخدامهم لأجهزتهم المحمولة أثناء شحنها، العديد من التساؤلات حول خطورة استعمال الهواتف عندما تكون موصولة بالكهرباء، كما كشفت تلك الحوادث عن خطر أكبر وهو خطر “الشواحن المقلدة”.
وكانت “الشواحن المقلدة” السبب الرئيسي في تعرض أغلب مستخدمي هاتف “آبل” الذكي للصعق اثناء استخدامه، حيث تتسرب الكهرباء من تلك الشواحن إلى الهواتف ومن ثم إلى المستخدم.
وتوفت فتاة صينية تبلغ 23 عاماً، قبل أسابيع، من جراء صعقة كهربائية تلقتها في الرأس مباشرة عند ردها على هاتفها من نوع “أيفون” أثناء الشحن، وقالت تحقيقات الشرطة أن “الشاحن المقلد” التي استخدمته الفتاة كان السبب في الصعقة.
واستخدمت الفتاة شاحن لا يتعدى ثمنه نصف دولار أمريكي لشحن الهاتف أثناء تعرضها للصعقة التي أودت بحياتها، فيما يتراوح ثمن الشاحن الأصلي مابين 20 و30 دولار أمريكي.

ويلجأ بعض المستخدمين إلى شراء “الشواحن المقلدة” بسبب ثمنها المنخفض مقارنة بالشواحن الأصلية؛ وتأتي أغلب شحنات تلك الفئة من الشواحن التي لا تخضع للمواصفات القياسية من الصين.
وأطلقت شركة “آبل” صفحة خاصة على موقعها الموجه للسوق الصيني، تحذر فيه من “الشواحن المقلدة” والمخاطر التي قد يتسبب فيها، وتحث المستخدمين على استخدام الملحقات الأصلية.
وترقد حالياً فتاة استرالية في العشرين من عمرها في المستشفى أثر تلقيها لصعقة أثناء استخدام هاتفها من نوع “أيفون” وهو موصول عبر الشاحن إلى الكهرباء.
وأشارت التقارير الاخبارية الاسترالية إلى أن السلطات الطبية قدرت عدد حالات التعرض للصعق أثناء استخدام الهواتف خلال النصف الأول من العام الحالي بنحو 232 حالة.
ويصنف الخبراء الشواحن التي لا تخضع للمواصفات القياسية بأنها خطر قد يسبب الوفاة، فيما قد تتسبب على أقل تقدير إلى تلف بعض الأجزاء الداخلية للهاتف أو إنفجار الجهاز.
ووضع مجلس السلامة الكهربائية الإنجليزي بعض الشروط التي ينبغي توافرها في أي شاحن قبل شراءه، للتأكد من توافقه مع معايير السلامة التي تجعل المستخدم مطمئناً لاستعماله.
وينبغى أن تتوافر مسافة آمان قدرها 9.5 مم بين الأطراف المعدنية الموصلة للكهرباء وبين حافة الشاحن التي يمكن للمستخدم امساكه منها، كما يلزم أن يتأكد المستخدم من وجودة العلامة التجارية الأصلية لمصنع الشاحن واسم الموديل بشكل واضح.
ويجب على المستخدم التأكد من توافق قيمة شدة التيار “الفولتية” الخاصة بالشاحن مع شدة التيار في الشاحن القديم الأصلي، أو يمكن التأكد من قيمة شدة التيار عبر كتيب التعليمات الخاص بالجهاز.
يذكر أن أغلب الشواحن “الأصلية” القادمة إلى المنطقة العربية تملك علامة CE، وهي العلامة التي تعني أن الجهاز مطابق لمواصفات الاتحاد الاوروبي ويسمح بتداوله في دول الاتحاد مما يعني أن الجهاز يحمل معايير السلامة اللازمة لضمان آمان المستخدم، فيما تشير علامة مثل CCC إلى أن الجهاز مطابق للمواصفات الصينية.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

“جوجل” تعمل على مشروع للترجمة الفورية

| | ليست هناك تعليقات |
أفادت أنباء أخيرة أن شركة “جوجل” تعمل حاليًا على نظام ترجمة فوري في هواتف “أندرويد”، يوفر للمستخدمين إمكانية نطق أي جملة أمام الهاتف، ليقوم النظام بدوره بترجمتها إلى اللغة التي يفهمها الطرف الآخر.
ونقلت صحيفة “التايمز” هذا عن نائب رئيس إدارة “أندرويد” في “جوجل”، هوجو برّا الذي قال إن الشركة تعمل على جهاز يسمح للمستخدمين يومًا ما بالسفر إلى بقاع بعيدة دون الاكتراث لحاجز اللغة، حسب تعبيره.
وأضاف برّا أن الجهاز الذي تعمل عليه الشركة سيكون الحل الأمثل لبعض الأزواج من اللغات، مثل اللغتين الإنجليزية والبرتغالية مقارنة بالصعوبات التي تواجه بعض اللغات الأخرى، مثل الترجمة من الإنجليزية إلى الصينية أو العكس، هذا بالإضافة إلى صعوبات أخرى يراها الخبراء، تقف في وجه هكذا مشروع مثل العتاد الصلب ومسألة الضجيج المحيط بالمستخدم ومدى تأثيره على دقة الترجمة.

يُذكر أن شركة “جوجل” ليست الأولى بين الشركات التي أقدمت على تطوير هكذا مشروع، فقد عملت شركة “آي بي إم” IBM في عام 2006 مع إدارة الجيش الأمريكي لتطوير جهاز لترجمة الكلام تلقائيًا، حيث قامت الشركة بتزويد 35 جهاز حاسب محمول ببرنامج يقوم بترجمة الكلام بالإنجليزية إلى العربية العراقية في ثوان معدودة.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

“إنفيديا” تقوم بإطلاق أسرع بطاقة رسوميات في العالم

| | ليست هناك تعليقات |
كشفت شركة “إنفيديا” الأمريكية النقاب عن بطاقة الرسوميات ” Quadro K6000 “، والتي قالت أنها ستكون أسرع وأقوى بطاقة رسوميات في العالم.
تحتوي البطاقة الرسومية الجديدة على وحدة معالجة رسوميات تم بناؤها وفقاً لمعمارية “Kepler” تتضمن 2880 نواة من نوع CUDA متصلة عبر ناقل عرضه 384 بِت مع ذاكرة وصول عشوائي من نوع GDDR5 سعتها 12 جيجابايت، مما يؤمن معدل نقل بيانات يصل إلى 288 جيجابِت بالثانية، حسب ما قالت الشركة.
وتتصل البطاقة مع اللوحة الأم عبر منفذ ” PCI Express 3.0 “، يؤمن نقل الطاقة بمعدل 225 واط عبر 6 خطوط تغذية، وتدعم البطاقة عرض الصورة بشكل متزامن عبر 4 منافذ للتوصيل بالشاشات هي: منفذ DVI-I، ومنفذ DVI-D، ومنفذي DisplayPort 1.2 تدعم عرض الصورة بدقة 4K.

تأتي بطاقة الرسوميات الجديدة والتي قالت الشركة أنها مخصصة لمحطات العمل كبديل عن بطاقة الرسوميات ” Quadro 6000 “، وبأداء أعلى منها.
وأكدت الشركة أنه سيتم تركيب البطاقة الجديدة والتي لم يتم الكشف عن سعرها بعد ضمن العديد من محطات العمل التابعة لكبار المُصَنعين مثل “إتش بي” و”ديل” و”لينوفو”.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

جوجل تطلق جهاز “ChromeCast” لبث المحتوى على أجهزة التلفاز + الفيديو

| | ليست هناك تعليقات |
كشفت شركة جوجل عن جهاز يعمل كوسيط لبث محتوى الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية أو المحمولة على أجهزة التلفاز، وهو الجهاز الذي أطلقت عليه اسم “ChromeCast”.
ويعمل الجهاز بنسخة من نظام تشغيل “كروم”، ويدعم العمل مع منافذ HDMI المتوافرة في أجهزة التلفاز الحديثة التي تدعم العرض بدقة HD، كما يتصل الجهاز بالإنترنت لاسلكيا.
ويستطيع الجهاز عرض فيديوهات من “يوتيوب” وعدد من الخدمات الأخرى على أجهزة التلفاز، كما يمكنه تشغيل الموسيقى من خدمتي “جوجل بلاي ميوزيك” و”باندورا” بضغطة زر من الأجهزة الذكية أو الحواسب المحمولة.
ويدعم الجهاز “ChromeCast” عرض صفحات الإنترنت كما تعرض على متصفح “كروم”، ولا يدعم الجهاز نظام أندرويد فقط بل يدعم أنظمة “ويندوز” و”ماك” و”كروم” و”iOS”.

وفي المقابل، يملك أصحاب الأجهزة العاملة بنظام أندرويد ميزة إضافية عند استخدام الجهاز مع أجهزة التلفاز الخاصة بهم حيث يتحول الجهاز الذكي إلى جهاز تحكم (Remote Control) لأجهزة التلفاز لأداء بعض الوظائف مثل التحكم في الصوت.
وأتاحت جوجل الجهاز “ChromeCast” للطلب مقابل 35 دولار أمريكي في الولايات المتحدة الأمريكية مع اشتراك مجاني لمدة ثلاثة شهور في خدمة NETFLIX لعرض الأفلام عبر الإنترنت، وسيتوافر الجهاز سواء عبر متجر “جوجل بلاي” أو متجري “BestBuy” و”Amazon”، ولم توضح الشركة موعد توفير الجهاز لبقية الدول حول العالم.


إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

ثغرة أمنية في شرائح الاتصالات تهدد 750 مليون هاتف حول العالم

| | ليست هناك تعليقات |
كشف باحث أمني عن ثغرة في طريقة التشفير القديمة لشرائح الاتصالات SIM تمكن القراصنة من السيطرة على هواتف المستخدمين والقيام ببعض العمليات عوضاً عنهم.
وقال الباحث الأمني الألماني “كارستن نول” أن الثغرة موجودة بشرائح الاتصالات التي تستخدم معيار تشفير البيانات DES، وهو المعيار الذي استخدم في تشفير نحو ثلاثة مليارات شريحة اتصال حول العالم.
وأوضح “نول” في تصريحاته التي أبرزتها جريدة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الثغرة تتيح للقراصنة معرفة المفتاح الأمني لشرائح الاتصالات المشفرة بمعيار DES عبر إرسال رسائل تهيئة مزيفة، حيث تقوم تلك الشرائح تلقائياً بالرد برسالة تتضمن المفتاح الأمني للشريحة إلى مصدر الرسائل المزيفة تلك.
ويستطيع القراصنة استخدام المفتاح الأمني لشريحة الاتصالات من أجل إرسال رسالة تتضمن برمجيات خبيثة للسيطرة على الهاتف مما يمكنه من اعتراض الرسائل التي تستقبلها الشريحة والقيام بعمليات مالية مستفيداً من رصيد المستخدم لدى شركة الاتصالات .

وقام الباحث الأمني الألماني بتجربة تلك الثغرة على قرابة ألف شريحة اتصالات في أمريكا وأوروبا ونجح في السيطرة عليها، حيث أكد أن عملية السيطرة تلك لا تحتاج إلا لحاسوب عادي وتتم في دقيقتين فقط.
وقدر “نول” عدد شرائح الاتصالات التي يمكن استهدافها عبر تلك الثغرة الأمنية حالياً، بنحو 750 مليون شريحة اتصالات حول العالم، لذا قام بتنبيه اتحاد مشغلي الهواتف المحمولة (GSMA) بتلك الثغرة الأمنية الخطيرة.
ووعد اتحاد مشغلي الهواتف المحمولة، حسب “نيويورك تايمز”، بالتواصل مع شركات الاتصالات لايجاد طريقة لسد تلك الثغرة الأمنية قبل استغلالها بشكل واسع من قبل القراصنة.
يذكر أن شركات صناعة شرائح الاتصالات بدأت في الاعتماد على معيار التشفير المطور AES الذي يملك خواص أمنية أكثر تطوراً من معيار DES، وتم اعتماد معيار AES رسمياً في 2001 بعد اختياره في أكتوبر من العام 2000 كبديل لمعيار تشفير البيانات السابق.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

جوجل تحيي ذكرى ميلاد المغنية “وردة الجزائرية”

| | ليست هناك تعليقات |
قام محرك البحث “جوجل” اليوم الإثنين بتغيير رسم شعاره أو ما يُعرف بـ Doodle في العديد من الدول العربية، احتفالًا بميلاد المغنية “وردة”، التي كانت تشتهر بلقب “وردة الجزائرية”.
يصور رسم الشعار المبتكر الذي تقدمه “جوجل” المغنية وردة أمام الميكرفون حيث يشكل شعار “جوجل” جزءًا من الصورة ويظهر حرف “O” من الشعار كالميكروفون.
يُذكر أن “وردة فتوكي” ولدت في فرنسا في الثاني والعشرين من يوليو/تموز 1939 في فرنسا لأب جزائري وأم لبنانية. سطع نجم وردة في عالم الغناء في إطار أدائها للعديد من الأغاني الوطنية الجزائرية. عرفت وردة حول العالم بأغانيها الوطنية التي كانت تحمل معاني ذات صلة بالعروبة.
وتوفيت “وردة الجزائرية” في منزلها بالقاهرة في 17 مايو/أيار من العام الماضي 2012 إثر أزمة قلبية ودفنت في مقبرة العالية بالجزائر العاصمة.

وتعد رسومات الشعار أو مايعرف بـ Doodles بمثابة تغييرات وزخارف يتم إدخالها على شعار جوجل احتفاءً بشخصيات مختلفة أو أحداث متنوعة أو مناسبات خاصة مثل الأعياد والذكرى السنوية وحياة مشاهير الفنانين والعلماء.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

“سامسونج” و”آبل” تعقدان مفاوضات لتسوية خلافاتهما

| | ليست هناك تعليقات |
استكملت شركتا “آبل” و”سامسونج” من جديد سلسلة المفاوضات والمحادثات الخاصة بالعديد من المنازعات المتعلقة بقضايا براءات الاختراع، حسبما أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” الجمعة.
ونقلت الصحيفة أنه وباستخدام مجموعة من وثائق المحكمة والمصادر، عقدت كلا الشركتان مؤخرًا العديد من اللقاءات، شملت مفاوضات مباشرة وجهًا لوجه في العاصمة الكورية “سيول”.
وبحسب مصادر الصحيفة ما زال المنافسان بعيدين عن أي تسوية، حيث تتذرع شركة “آبل” بما تعتبره الأسعار غير العادلة وغير المعقولة لبراءات الاختراع الخاصة بـ “سامسونج”.
يُشار إلى أن بين “آبل” و”سامسونج” تاريخ طويل من العلاقات المتأزمة، على الرغم من أن الثانية تعتبر أحد أهم مزودي المكونات للأولى، ولكن المنافسة الشديدة والمحتدمة بينهما في سوق الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية، كانت السبب وراء القضايا والمحاكمات بدعوى انتهاك براءات الاختراع.

تجدر الإشارة إلى أن “آبل” تمكنت في الصيف الماضي من الفوز بدعوتها ضد “سامسونج” والفوز بغرامة مالية بلغت مليار دولار.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

صعقة كهربائية سببها “آيفون” تدخل صيني في غيبوبة

| | ليست هناك تعليقات |
تحدثت أنباء أخيرة عن حصول حادثة أخرى، دخل معها أحد عملاء شركة “آبل” في الصين منذ عشرة أيام في غيبوبة وهو ما يزال في وحدة العناية المشددة في إحدى مشافي العاصمة بكين، وذلك بعد تعرضه لصعقة كهربائية نجمت عن التقاط هاتف “آيفون” موصول بالشاحن.
حيث تعرض المواطن الصيني البالغ من العمر 30 عامًا “وو جيان تونج” في الثامن من شهر يوليو/تموز الجاري لصعقة كهربائية عند محاولة التقاط هاتف “آيفون 4″ وهو موصول بالشاحن، وذلك حسبما قالت وكالة الأبناء الصينية الرسمية “شينخوا” Xinhua.
ووفقًا للوكالة، وُجد لاحقًا أن الشاحن الذي كان يستخدمه تونج كان مزيفًا أو أحد منتجات الشركات الخارجية، حيث قالت أخت تونج أن أخاها صرخ عند التقاط الهاتف “أنا أصعق!”، وتابعت بالقول أنها شعرت وهي تحاول انتزاع الشاحن عن المقبس الكهربائي، بآلام في أطراف أصابعها كوخز الأبر، ثم وكأن التيار يسري في أوصالها.

ونقلًا عن الأطباء المشرفين على تونج الذين أكدوا تعرضه لصعقة كهربائية، كان يخرج من فم الضحية بعد الصعقة فورًا بعض الزبد، ثم نقل إلى المشفى وهو لا يتنفس، ولكن بعد ثلاثة أيام استعادت حالة تونج استقرارها، ولكنه ما زال في غيبوبة حتى الآن وذلك نتيجة نقص في الأكسجين الذي يصل دماغه.
تجدر الإشارة إلى أن هذا يأتي بعد أيام قليلة من تأكيد شركة “آبل” شروعها في التحقيق بالحادثة التي أدت إلى وفاة فتاة صينية تعرضت لصعقة كهربائية عند محاولتها الرد على مكالمة واردة إلى هاتفها الذكي الذي كان من نوع “آيفون 5″، بينما كان الهاتف متصلًا بالشاحن.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

جميع الحقوق محفوظة 2012 | أعلن معنا | رخصة الإستخدام والنشر | خريطة الموقع | سياسة الخصوصية |